الرئيسية
بسم الله الرحمن الرحيم
سؤال - إذا دخل الإنسان المسجد قبل الأذان وصلى تحية المسجد
ثم أذن المؤذن هل يشرع له أن يأتي بنافلة ؟
الجواب - إذا كان الأذان لصلاة الفجر أو الظهر فأنه إذا أتم
الأذان المؤذن يصلي الراتبه ركعتين للفجر وأربع ركعات قبل
الظهر وإذا كان الأذان لغيرهما فإنه يسن له أن يتطوع أيضاً لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (( بين كُل أذانين صلاة ))
سؤال - هل تُقضى الرواتب إذا فات وقتها ..؟
جواب – نعم الرواتب إذا ذهب وقتها نسياناً أو لنوم فإنها
تقضى لدخولها في عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم : (( من نام عن صلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها ))
ولحديث أم سلمه رضي الله عنها عن النبي صلى
الله عليه وسلم شُغل عن الركعتين بعد صلاة الظهر قضاهما بعد صلاة العصر .
أما إذا تركها عمداً حتى فات وقتها فإنه لا يقضيها لأن الرواتب عبادات مؤقتة والعبادات المؤقتة إذا تعمد الإنسان إخراجها عن وقتها لم تقبل منه
سؤال - هل ورد دليل على تغيير المكان لأداء السنه بعد صلاة الفريضة ..؟
الجواب - نعم ورد في حديث معاوية رضي الله عنه أنه قال : (( إن النبي صلى الله عليه وسلم أمرنا أن لا توصل صلاة بصلاة حتى نتكلم أو نخرج )) .
فأخذا من هذا أهل العلم أنه ينبغي الفصل بين الفرض وسنته
إما بكلام أو بانتقال عن مكانه .
من كتاب فتاوى أركان الإسلام لأبن عثيمين رحمه الله تعالى [center][b]
سؤال - إذا دخل الإنسان المسجد قبل الأذان وصلى تحية المسجد
ثم أذن المؤذن هل يشرع له أن يأتي بنافلة ؟
الجواب - إذا كان الأذان لصلاة الفجر أو الظهر فأنه إذا أتم
الأذان المؤذن يصلي الراتبه ركعتين للفجر وأربع ركعات قبل
الظهر وإذا كان الأذان لغيرهما فإنه يسن له أن يتطوع أيضاً لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (( بين كُل أذانين صلاة ))
سؤال - هل تُقضى الرواتب إذا فات وقتها ..؟
جواب – نعم الرواتب إذا ذهب وقتها نسياناً أو لنوم فإنها
تقضى لدخولها في عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم : (( من نام عن صلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها ))
ولحديث أم سلمه رضي الله عنها عن النبي صلى
الله عليه وسلم شُغل عن الركعتين بعد صلاة الظهر قضاهما بعد صلاة العصر .
أما إذا تركها عمداً حتى فات وقتها فإنه لا يقضيها لأن الرواتب عبادات مؤقتة والعبادات المؤقتة إذا تعمد الإنسان إخراجها عن وقتها لم تقبل منه
سؤال - هل ورد دليل على تغيير المكان لأداء السنه بعد صلاة الفريضة ..؟
الجواب - نعم ورد في حديث معاوية رضي الله عنه أنه قال : (( إن النبي صلى الله عليه وسلم أمرنا أن لا توصل صلاة بصلاة حتى نتكلم أو نخرج )) .
فأخذا من هذا أهل العلم أنه ينبغي الفصل بين الفرض وسنته
إما بكلام أو بانتقال عن مكانه .
من كتاب فتاوى أركان الإسلام لأبن عثيمين رحمه الله تعالى [center][b]
